زيارة غيرت أنظار العالم لمصر
وهي بمثابة إعلان رسمي من فرنسا للوقوف بجانب مصر وتأييدها في كافه القضايا، لا سيما وان إقرار ايمانويل ماكرون بالدور الريادي لمصر وعلمه بما تعانيه مصر من حرب شرسة ودفاعها عن المنطقه أجمع هو بمثابة رساله للعالم أجمع لتعزيز مكانه مصر وأن فرنسا تعتبر مصر هي الحليف الأكبر لها في الشرق الأوسط فكانت زيارة تحتوي علي تعاون كبير وتنسيق سيتم مع مصر في الايام .